تقدم لكم جريدة الداخلة بوست مجموعة من النصائح الغذائية الهامة بمناسبة حلول شهر رمضان الكريم و ذلك من أجل الحفاظ على صحة جيدة طيلة شهر الصيام :
-بداية يجب الحفاظ على 3 وجبات في اليوم (الفطور، العشاء والسحور)
-شرب كمية كافية من الماء بانتظام خارج الوجبات
-الامتناع عن شرب السوائل الساخنة أو الباردة جدا مع وقت الإفطار
-الابتعاد عن الأغذية الغنية بالسكريات والدهنيات
1-وجبة الفطور:
تعتبر هذه الوجبة الأولى بعد يوم طويل من الصيام ، لذلك ينصح ب:
-تعجيل وجبة الفطور: بدء هذه الوجبة بالتمر مع الماء أو حليب ثم الانتظار لبعض الوقت قبل مواصلة الأكل، لإعطاء الجسم فرصة لتعديل نسبة السكر في الدم واستعداد المعدة لعملية هضم باقي الأغذية مثل الحريرة.
-يستحسن أن لا نفرط في الأكل في هذه الوجبة.
2-الوجبة الثانية:
-تكون عادة هذه الوجبة 2 الى 3 ساعات بعد وجبة الفطور.
من الأفضل أن تحتوي هذه الوجبة على سلطة أو حساء خضر ثم وجبة تتكون من السمك أو اللحوم البيضاء مع الخضر. على عكس ماهو شائع، لا يجب الإفراط في الأكل في هذه الوجبة، لأن استهلاك كميات كبيرة من الطعام قد يؤدي إلى عدم الشعور بالجوع في وجبة السحور مما يجعل بعض الناس يستغنون عن هذه الأخيرة .
3-وجبة السحور:
تعتبر وجبة في غاية الأهمية لا يجب الاستغناء عنها، لأنها تمد الجسم بالطاقة لتفادي الاجتفاف و الجوع طول فترة الصيام.
-يجب أن تحتوي هذه الوجبة على أغذية غنية بالسكريات بطيئة الامتصاص مثل النشويات والخبز، بالإضافة إلى مصدر للمعادن والكالسيوم كالحليب ومشتقاته.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل