انتشر في الأيام الأخيرة، على نطاق واسع، منشور على فيسبوك يحذر مستخدميه من أن موقع التواصل الاجتماعي سيجعل محتويات كل المشتركين متاحة للجميع إن لم يتفادوا ذلك بالطريقة التي ادّعوها.
ويدّعي المنشور، أن موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك سيجعل كل صورك ومقاطع الفيديو ومنشوراتك ورسائلك الخاصة وحتى تلك المحذوفة منها، متاحة لجميع مستخدمي فيسبوك، ما لم تقوم بنسخ عبارة محددة ونشرها في حسابك الخاص على فيسبوك.
ورغم أن الأمر كله مجرد خدعة، إلا أنه انتشر بين مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي الأكبر في العالم انتشار النار في الهشيم، خوفا من هؤلاء المستخدمين على المحتويات التي يملكونها على موقع التواصل الاجتماعي.
ودفعت هذه الخدعة فيسبوك إلى الرد لتنبيه المستخدمين، فأضاف صفحة خاصة في قسم المساعدة الخاصة به تتحدث عن هذه الخدعة وتطلب من المستخدمين تجاهلها بشكل كامل، وتعدهم بأنهم سيملكون التحكم الكامل بمحتوياتهم إلى الأبد.
وجاء على موقع فيسبوك "من الممكن أن تكونوا شاهدتم منشورا يدعوكم لنسخ ولصق ملاحظة عبر حسابكم على فيسبوك لضمان الاحتفاظ بالتحكم الكامل بما تملكونه وتشاركونه على فيسبوك. لا تصدقوا هذه الأشياء. محتوياتكم ملككم وأنتم من يتحكم بها وبمشاركتها مع الآخرين وفقا لإعدادات الخصوصية الخاصة بكم".
يذكر أن هذه الخدعة كانت انتشرت على فيسبوك في نوفمبر 2012، وظهرت بعدها خدع أخرى مثل تحول فيسبوك إلى موقع غير مجاني وفرض رسوم اشتراك شهرية، وإطلاق نسخة حمراء من الموقع وأشياء من ذلك القبيل.
وأكد موقع فيسبوك في أكثر من مناسبة أن شبكة التواصل الاجتماعي ستبقى مجانية لكل المستخدمين إلى الأبد، وأن الوحيد الذي يتحكم بمشاركة المحتويات وإطلاع الآخرين عليها هو المستخدم عبر خيارات الخصوصية الخاصة به.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل