السردين والكسكس يتصدران قائمة السلع المغربية المصدرة إلى إسرائيل
السردين والكسكس يتصدران قائمة السلع المغربية المصدرة إلى إسرائيل
الداخلة بوست
نشرت جريدة "المساء"، في عددها الصادر يوم الأربعاء الماضي، حيت كشفت معطيات إسرائيلية أن السردين والكسكس يتصدران المواد التي تدخل الكيان الصهيوني من المغرب، و أورد تقرير داخلي لمراقبة الجودة, أن المحلات التجارية الإسرائيلية باتت تعج بالسردين و الكسكس المغربي, في الوقت الذي تأتي المنتجات الكيماوية المصنعة و الأجهزة الميكانيكية في مقدمة السلع الإسرائيلية التي تدخل المغرب .
ويشهد التبادل التجاري بين المغرب وإسرائيل تزايدا في السنوات الأخيرة, حيث كشف المكتب المركزي الإسرائيلي للإحصاء, عن تسجيل ارتفاع ملحوظ في حجم التبادل التجاري بين المغرب و إسرائيل خلال سنة 2015 المنصرمة ، و وصلت نسبة نمو الميزان التجاري بين البلدين إلى 145 في المائة.
وتأتي جميع المنتوجات و التجهيزات التكنولوجية المتطورة عن طريق دول أروبية أو دول أخرى وسيطة, و ذلك لعدم وجود علاقات رسمية بين المغرب و إسرائيل تسمح بدخول هذه السلع مباشرة.
هذا وتنفي الحكومة المغربية وجود أي تبادل تجاري مع إسرائيل ، إذ سبق لوزير التجارة الخارجية "محمد عب"و أن صرح في البرلمان أن الحكومة لم يسبق لها أن سلمت أي رخصة لأي أحد من أجل استيراد التمور أو منتجات أخرى إسرائيلية المنشأ، مشيرا الى أن الإحصائيات والمعطيات الرسمية المتوفرة لدى مكتب الصرف تؤكد أن المغرب ليس له أي علاقة تجارية مع هذا الكيان.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل