مسيكين..رواد مواقع التواصل الاجتماعي يسخرون من بنكيران بسبب بكائه المتواصل
مسيكين..رواد مواقع التواصل الاجتماعي يسخرون من بنكيران بسبب بكائه المتواصل
الداخلة بوست - متابعة
سخر العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من الظهور المتكرر لرئيس الحكومة والأمين العام لحزب “العدالة والتنمية” عبد الإله بنكيران، وهو يبكي في مهرجانات خطابية.
وتناقل النشطاء بشكل واسع، صورة بنكيران خلال بكائه الأخير بمهرجان خطابي في سياق الحملة الانتخابية بمدينة تطوان، وأخرى بمدينة ترودانت، و عمد آخرون إلى تركيب صور للقطات بكاء بنكيران في مناسبات سابقة، وأرفقوها بتعاليق ذات سخرية.
وفي هذا السياق قال أحد المدونين “كنا ننتظر أن يعرض حصيلته ويدافع عن برنامجه المقبل لكن كالعادة الرجل يفضل أقرب الطرق إلى قلوب البسطاء الذين لا يملكون من الحس النقدي ما يمكنهم من كشف ألاعيبه.. فعلا لقد تورطت الدولة في هذا الرجل.”
وكتب أخر “هل هذا البكاء من اجل الفقراء؟ من اجل المستشفيات ؟ من اجل التعليم؟ من احل البطالة؟من اجل البنية التحتية للبلد؟ من اجل ماذا ؟ او من اجل استمرار في الضحك على البسطاء؟؟؟؟.” فيما فضل مدون أخر الرجوع إلى الحوادث التي عرفها المغرب كفاجعة طنطان قائلا “لم نر الدموع في فاجعة طانطان و لم نر الدموع في حادثة واد الشراط و لم نر الدموع في كارثة الحج عندما كانت الجثت تحمل في حاويات الازبال و لم نر الدموع عندما تموت الحوامل في القرى و المداشر و هي في طريقها الى مستشفيات بدون أطباء و لم نر الدموع في موت امي فتيحة و لم نر الدموع و الهراوي تسقط على المكفوفين أمام منزل بنكيران و لم الدموع و أطفال الأطلس و نسائها يموتون من البرد و لم نر الدموع و أطفال سوريا يحترقون … الان فقط ظهرت الدموع.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل