لقاء لشكر بأخنوش..حين يخشى الاتحاد الاشتراكي أن يضع بيضه كاملا في سلة بنكيران
لقاء لشكر بأخنوش..حين يخشى الاتحاد الاشتراكي أن يضع بيضه كاملا في سلة بنكيران
الداخلة بوست
في تحليله للرسائل السياسية التي حملها اللقاء الأخير، الذي جمع بين ادريس لشكر، الأمين العام لحزب "الاتحاد الاشتراكي"، وعزيز أخنوش، رئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار"، علق عبد الرحيم العلام، المحلل السياسي والأستاذ الجامعي بجامعة القاضي عياض في مراكش، على هذا اللقاء بالقول،" الاتحاد الاشتراكي أبان من خلال هذا اللقاء انه لا يريد أن يضع بيضه كاملا في سلة بنكيران".
وأوضح العلام في تصريح أدلى به للصحافة، ان لشكر، يوجه رسالة لبنكيران مفادها "إذا استثنيتني وحزبي من الأغلبية الحكومية أو في حال ما إذا لم تمنحني حقائب وزارية وازنة وحاولت إضعافي، فلدي أوراق وملفات يمكنني الاشتغال عليها مع الأحرار".
وفي نفس السياق، زاد العلام، "الرسالة الثانية المستنبطة من اللقاء، يوجهها أخنوش لبنكيران ويخبره من خلالها أنه "إذا كان حزب "العدالة والتنمية" يستند على حزبي "الاستقلال" و "التقدم والاشتراكية"، كأحزاب في الكتلة الوطنية، فحزب الأحرار بدوره لم يعد حزبا إداريا غير مرغوب فيه، بل أصبح لديه حليف وهو حزب "الاتحاد الاشتراكي" الذي هو أحد مؤسسي الكتلة الوطنية".
إلى ذلك، اعتبر العلام أن الغاية من هذا اللقاء، هي تقوية موقع الحزبين داخل الحكومة وليس خارجها"، مؤكدا أنه من المستبعد أن يكون اللقاء الذي جمع الأمينين العاميين يهدف إلى حل "بلوكاج" المشاورات لأن "البلوكاج" لن يحل بهذه الطريقة وفق تعبير ذات المتحدث.
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل