يظهر القمر في أكبر بدر منذ حوالي سبعة عقود في الأيام المقبلة مبشراً مراقبي السماء على الأرض بمشهد رائع ونادر. سيظهر القمر أكبر وأكثر سطوعاً عن المعتاد، ما سيجعله في الصورة التي تعرف بـ"القمر العملاق".
قال علماء فلك إن القمر بكامل استدارته سيصل إلى أقرب نقطة من الأرض منذ عام 1948 خلال عدة أيام، وأضافوا أن ذلك سيحدث الساعة 11:23 صباحاً بتوقيت جرينتش يوم الاثنين (14 تشرين الثاني/ نوفمبر 2016). وسيمر القمر على بعد نحو 348 ألف كيلومتر عن سطح الأرض، وهي مسافة أقرب بـ35400 كيلومتر من المتوسط.
ويختلف بعد القمر عن الأرض لأن مداره حول الكوكب بيضاوي وليس دائرياً. ووفقاً لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا)، فإذا كانت السماء صافية، سيظهر القمر أكبر بنسبة 14 في المائة وأكثر سطوعاً بنسبة 30 في المائة عن المعتاد، ما سيجعله في الصورة التي تعرف بـ"القمر العملاق"، أو (سوبر موون).
وقال عالم الفلك جيم لاتيس من جامعة ويسكونسن الأمريكية إن القمر العملاق يظهر عند تزامن موعد ظهور البدر مع مرور القمر عند أقرب نقطة من الأرض، في مداره الذي يستغرق 28 يوماً. ولن يقترب قمر عملاق إلى هذه المسافة من الأرض قبل عام 2034.
وأضاف لاتيس: "إن كان بمقدور المرء أن يجمع البدور جنباً إلى جنب سيظهر الفرق". لكن بالنسبة لمشاهد عادي، سيظهر هذا القمر العملاق شديد الشبه بالقمر الكامل العادي.
وإذا سمحت الأحوال الجوية، فإن مراقبي السماء في أمريكا الشمالية والمناطق الواقعة إلى الشرق من خط التوقيت الدولي سيحظون برؤية أفضل ليلة الأحد، لأن القمر سيغرب بعد أقل من ثلاث ساعات من وصوله لأقرب مسافة من الأرض يوم الاثنين.
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل