سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل
عضو بلدية الداخلة "الخليل الخير"...سياسي و منتخب من ذهب
عضو بلدية الداخلة "الخليل الخير"...سياسي و منتخب من ذهب
المركز الأطلسي الصحراوي للإعلام و أبحاث مكافحة الفساد و تحليل السياسات
إنه ابن مدينة الداخلة البار و المستشار الجماعي ببلدية الداخلة "الخليل الخير"، الذي عرفته الساكنة قائدا ميدانيا لمختلف الأوراش التنموية التي أطلقتها بلدية الداخلة تحت قيادة "الجماني" بهدف تحسين و تطوير البنية التحتية بمختلف أحياء و شوارع المدينة، من تخوم حي الأمل شمالا، و إلى حدود أحياء الوحدة و النهضة في اقصى الجنوب الغربي.
دينامو بلدية الداخلة، و رجل المهمات الصعبة بها، الذي إختار مغادرة المكاتب المكيفة، و خلع عنه البذلة و ربطة العنق، و وهب نفسه و وقته و كل مجهوداته المخلصة، لأجل السهر و التتبع الميداني لكل المشاريع التنموية التي تهم تحسين عيش المواطن الداخلاوي بمختلف التجمعات السكنية، على قدم المساواة، و من دون عنصرية أو محاباة. حيث أثبت بالأفعال غيرة منقطعة النظير على المدينة و ساكنتها، و أظهر من التواضع و التجرد و نكران الذات، ما يجعله ظاهرة انتخابية إستثنائية لم تشهد لها تلك الربوع المالحة مثيلا من قبل.
منتخب عصامي و سياسي من ذهب، و نموذج مبهر و مشرف للمستشار الجماعي الشريف و المخلص لمن وضعوا فيه ثقتهم و منحوه أصواتهم، فلم يخنهم، و لم يخن رئيس بلدية الداخلة في غياهب الغيب طرفة عين، و كان بإمكانه أن يحدو حدو البعض من زملائه داخل تحالف "الجماني"، و يركن إلى الدعة و رغد العيش، و يشغل وقته بالسفريات بالداخل و الخارج، و لا عين شافت و لا قلب وجع.
قولا واحدا، المستشار الجماعي "الخليل الخير"، له من اسمه حظ وافر و نصيب، فهو بحق خليل الخيرات و صانعها، و العضد الوفي و الساعد الأيمن الصالح ل "سيدي صلوح الجماني"، الذي لا زال إلى حدود كتابة هاته الأسطر، صامدا في الميدان بين العمال و المزنجرات، تلفح وجهه شمس الظهيرة و "لعجاجة" و الغبار خدمة للساكنة، و تنفيذا لإرادة "سيدي صلوح الجماني" و توجيهاته الهادفة إلى الرقي بالبنية التحتية للمدينة و تحسين مستوى عيش ساكنة الداخلة.
فشكرا جزيلا "خليل الخير"، و هنيئا لرئيس بلدية الداخلة بهكذا عضو منتخب داخل تحالفه الإنتخابي و السياسي.