كارثة/يستمر الذباب الإلكتروني الموالي لمجلس الجهة في نشر الأكاذيب المفضوحة ضد بلدية الداخلة
كارثة/يستمر الذباب الإلكتروني الموالي لمجلس الجهة في نشر الأكاذيب المفضوحة ضد بلدية الداخلة
المركز الأطلسي الصحراوي للإعلام و أبحاث مكافحة الفساد و تحليل السياسات
اللهم إنا هذا منكر...الذباب الإلكتروني القذر الموالي لمجلس الجهة يستمر في استحمار الساكنة و نشر الأكاذيب و الاتهامات الفارغة و المفضوحة ضد بلدية الداخلة.
الجديد تدوينة لأحد أفراد هذا الذباب الإلكتروني الوسخ موثقة بمقطع فيديو لاحد أعضاء بلدية الداخلة من الأغلبية المسيرة، يدعي فيها بأن المستشار المذكور يهدد الساكنة و لا يبالي بمشاكلها و يعدهم بدخول مياه الواد الحار إلى منازلهم!!!!
لكن الفضيحة المدوية، هو أن عضو بلدية الداخلة من اغلبية المجلس لم يهدد نهائيا الساكنة في كلمته المصورة و كل ما جاء في كلمته بالفيديو المنشور، هو افتخاره بالانتماء لاغلبية الجماني.
فبالله عليكم إلى متى يستمر ذباب مجلس التحشليف الجهوي في استحمار الساكنة بنشر الأكاذيب المقرفة و الشائعات المضللة ضد خصمهم السياسي ببلدية الداخلة بهدف حجب كوارث مجلس الجهة الفاشل و إلهاء الساكنة عن فضائحه الكريهة و تدبيره الكارثي لميزانياتها المليارية التي اهدرت على مهرجانات الخزو و صفقات كور و عطي لعور من عند التاجر المحظوظ مود و بنسي و دعم الجمعيات المطبلة و جمعيات الرياضات التافهة للمقربين و زبالة نواذيبو و الغيران.
شاهدوا الفيديو و نص التدوينة...و الله يفضحهم و يرفعهم عنا.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل