المنتخبون هم السابقون و الصحافة المحلية هم اللاحقون..صح البروتوكول السيد الوالي
المنتخبون هم السابقون و الصحافة المحلية هم اللاحقون..صح البروتوكول السيد الوالي
الداخلة بوست
بعد أن أقصى السيد الوالي و مصالحه, المنتخبين و الشيوخ و الأعيان من شرف استقبال جلالة الملك محمد السادس خلال زيارته الحالية لمدينة الداخلة. و إن كنا من قبل قد التمسنا العذر له بسبب الخلل "البروتوكولي" الذي حصل في مدينة العيون. و أدى بالقائمين على أمر تنظيم الزيارة الملكية الى الاقتصار على كبار الشخصيات المنتخبة و المصالح الخارجية و الأمنية و العسكرية.
أكمل السيد الوالي "الباهية" كما يقال, و أقصى اليوم الصحافة المحلية الالكترونية من شرف تغطية زيارة الملك و تدشيناته. رغم الدور الطلائعي الذي ما فتئت تقوم به المواقع الصحفية الالكترونية في تغطية الأنشطة الرسمية التي تعرفها المدينة و إيصال الخبر و تحليلاته الى الساكنة على جميع المستويات و الأصعدة. و ذلك في ظل غياب قنوات محلية أو صحف ورقية.
لكن الحق يقال نحن في جريدة الداخلة بوست غير معنيين بهذا الأمر جملة و تفصيلا لأن خطنا الصحفي و التحريري و سياستنا الإعلامية غير قائمة البتة على تغطية التظاهرات الرسمية و الغير رسمية على شاكلة ما تفعله قنوات الدولة الرسمية و الرجعية. فنحن موقع صحفي نخبوي و أكاديمي يتبنى المدرسة الاعلامية لعالم الاجتماع الأمريكي "دانيال لنر" كمرجعية و منهاج و طريقة. و عليه فموقفنا هذا هو فقط من أجل توقيع تضامننا مع زملاء المهنة و السلام.
فصح البروتوكول السيد الوالي.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل