من خلال بحث وتحقيق داما لأسابيع، حاولت " الصحراء اليومية" قراءة توجه العديد من الفعاليات والفاعلين في الحقل السياسي والجمعوي داخل جهة وادي الذهب الداخلة، حول الشخصية السياسية التي تركت بصماتها في الحقل السياسي والاجتماعي لسنة 2015، فكان الإجماع على شخص "سليمان الدرهم" ليعترف العديد أنه الإطار السياسي الوحيد، الذي كان له حضور كبير، في مختلف القضايا التي تعاني منها المدينة، ونتمنى أن نكون موفقين في هذا الإختيار، مع أن البعض لن يروق لهم هذا الإختيار، وهذا طبيعي وهو راجع إلى التركيبة المجتمعية، وتداخل العديد من التيارات داخل المدينة.
إن اختيار "سليمان الدرهم"، لم يكن بمحض الصدفة، بل جاء نتيجة مواقفه وتضحياته، ووقوفه في وجه الظلم والإستبداد، فكان المدافع عن حق العلاج، وعن مرضى القصور الكلوي، وعن الصفقات المشبوهة، ونهب المال العام، وعن حقوق الأطفال، وعن حقوق عمال النظافة، وعن حق المواطن في بيئة نظيفة،
فـ"سليمان الدرهم" الذي اعتبر شخصية سنة 2015، كاد أن يصنع الحدث برآسته لمجلس بلدية الداخلة، لولا تحالفات خارج السياق السياسي، وحصل الدرهم اسليمان على 974 صوتا، متبوعا بصلوح الجماني وبالخطاط ينجا وحرمة الله محمد الأمين.
فيما اختيرت المرأة الحديدية بالداخلة "منى الشگاف" امرأة السنة، متبوعة بـ"عزوها العراك".
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل