إعترافا بأفضال "الجماني"..أحياء الوحدة و النهضة و السلام و الحي الحسني يبشرون بحصاد إنتخابي كاسح للسنبلة
المركز الاطلسي الصحراوي للاعلام و أبحاث مكافحة الفساد و تحليل السياسات
ساكنة الوحدة و النهضة و السلام و الحسني لن ينسوا ل"الجماني" وقفته إلى جانبهم، و سيمنحون ثقتهم من جديد للرجل. فوحده "الجماني" الذي ناضل و بذل مجهودات خرافية لرفع الإقصاء و الغبن عنهم، و إيصال مواكب التنمية إلى عتبات دورهم، رغم تكالب الخصوم و على رأسهم مجلس الجهة الذي يسيره حزيب الاستغلال، و الذي ظل يمتنع عن تقديم الدعم المالي للمجلس البلدي، و حاصر بطريقة كيدية و خسيسة ميزانيته الفقيرة و الهزيلة.
لكن "الجماني" إستطاع بعزيمة فولاذية ترويض المستحيل و التغلب على المؤامرات، دفاعا عن مصالح ساكنة الاحياء المهمشة في التنمية المجالية العادلة.
إنه رجل الجميع بلا عنصرية أو تقسيم للساكنة بين عائد محظوظ و مواطن من الدرجة الثانية مغبون و مهمش،فعند "الجماني" الجميع سواسية لا فرق بينهم في الحقوق أو الواجبات، لذلك حرص أيما حرص طيلة فترة مجلسه الانتدابية و في إطار صلاحيات المجلس البلدي المعروفة، بتطوير و إعادة تأهيل الأحياء ناقصة التجهيز المتواجدة جنوب مدينة الداخلة، لهذا السبب ظلوا و لا زالوا يحاربونه.