سابقة‖ جمهور ملعب المسيرة يهتف "بحياة" الجماني و يندد بمافيا الجهة
سابقة‖ جمهور ملعب المسيرة يهتف "بحياة" الجماني و يندد بمافيا الجهة
الداخلة بوست
شهد ختام دوري شهر رمضان لكرة القدم, الذي جرت أطواره بملعب المسيرة البلدي بالداخلة، هتافات من الجمهور العريض الذي حضر المقابلة, تأيد كل من رئيس البلدية "الجماني" و رئيس المجلس الإقليمي لوادي الذهب "بكار", و تهتف بحياتهم, ضد "عصابة الجهة" و "العنصريين", كما جاء على لسان الجمهور.
و عرف نهائي الدوري حضور كل من "سيدي صلوح الجماني" رئيس المجلس البلدي, و "سيد أحمد بكار" رئيس المجلس الإقليمي لوادي الذهب, وعدد كبير من المنتخبين و البرلمانيين،, بالإضافة الى باشا المدينة ممثلا عن السلطة المحلية, و ذلك من أجل توزيع الجوائز على الفرق الفائزة.
وشهدت المباراة طيلة أطوارها هتافات بحياة رئيس البلدية, حيث ظل الجمهور يردد عبارات من قبيل "عاش الجماني", و "الجماني هو باكم..و العصابة سيرو بحالكم", و هو تلميح لحلف الاثنوقراطيين المنافس للجماني و حلفه السياسي.
هذا وتشهد الجهة احتقانا غير مسبوق, دشنته حملات فايسبوكية ضد حلف "الخطاط ينجا" و أعضائه, الذين أغرقهم رئيس الجهة المقال في العطايا و المصالح و السيارات باهظة الثمن, ليختتمها بكرائه مرأب خاص بمجلس الجهة من عند أحد أقرباء أعضاء أغلبيته بالمجلس -شاهدوا الوثيقة أسفله-. في الوقت الذي لم يحقق فيه أي شيئ يذكر من برامجه و وعوده الانتخابية السابقة, اللهم محاولة الاستمرار في التشبث بكرسي الرياسة ضدا عن أحكام القضاء, على حساب الميزانية و هموم الساكنة و انتظاراتها.
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل