عاجل وحصري‖وزارة الداخلية تتجه نحو حل حزب الإستقلال و السبب
عاجل وحصري‖وزارة الداخلية تتجه نحو حل حزب الإستقلال و السبب
الداخلة بوست
تتجه وزارة الداخلية نحو حل حزب الإستقلال، إذْ كشفَ حمدي ولد الرشيد، القيادي البارز في حزب الاستقلال، أن “الحزب كله يشتغل في وضعية غير قانونية”، معتبراً أن “الفترة التي كان مقررا أن يعقد فيها المؤتمر تم تجاوزها، وتم كذلك تجاوز الفترة الإضافية المحددة في 6 أشهر”.
وأفاد حمدي ولد الرشيد ضمن حوار مع جريدة “هسبريس” الإلكترونية، أنه “اليوم الحزب بأمينه العام ولجنته التنفيذية خارج ما ينص عليه قانون الأحزاب”، مسجلا أنه “يمكن أن تحله وزارة الداخلية باعتبارها السلطة الوصية؛ لأنه حزب يشتغل خارج القانون”.
وأضاف الرجل النافذ في الصحراء: “إذا تم حل حزب الاستقلال، فإننا نحمل المسؤولية لحميد شباط؛ لأن له مسؤولية كبيرة أمام التاريخ فيما يجري”، موردا أنه “منذ 2015 ونحن ننبه إلى أن الطريقة التي يسير بها الحزب غير صحيحة”، مؤكدا أن العديد من المحاولات التي تم إجراؤها من أجل أن يقدم استقالته باءت بالفشل.
وأورد حمدي ولد الرشيد، عضو اللجنة التنفيذية لحزب “الميزان” ومنسق الحزب بجهات الصحراء الثلاث، أن هناك عملية للتصحيح تقوم بها غالبية أعضاء اللجنة التنفيذية، بالنظر إلى كون الأمين العام للحزب اتخذ قرارات أحادية، ووصل به الأمر إلى طرد أعضاء اللجنة التنفيذية خارج القوانين المنظمة للحزب، مشددا على أن الأمين العام “أصبح يخالف مقررات المجلس الوطني، ولا يطبق القرارات التي تم الاتفاق عليها داخل اللجنة التنفيذية”.
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل