عاجل‖ جلالة الملك يعود الى الرباط و أنباء عن اتخاذ اجراءات غير مسبوقة ضد مجموعة من المسؤولين و الوزراء
عاجل‖ جلالة الملك يعود الى الرباط و أنباء عن اتخاذ اجراءات غير مسبوقة ضد مجموعة من المسؤولين و الوزراء
الداخلة بوست
ذكرت مصادر صحفية موثوقة, أن المٓلك محمد السادس عاد للعاصمة الرباط لعقد اجتماع رفيع بمستشاريه.
وأفادت المصادر أن عودة المٓلك للعاصمة مباشرة بعد الانتهاء من مراسم حفل الولاء أمس الإثنين بتطوان، يعتبر سابقة من نوعها بعدما واضب الملك على قضاء أيام بمدن الشمال خاصة مع تواجد العاهل السعودي والرئيس الغابوني ضيوفاً على المملكة.
عودة المٓلك للعاصمة الادارية تحمل عنواناً واحداً هو تنفيذ مضامين خطاب المٓلك حول محاسبة المسؤولين الفاسدين وتقديمهم الحساب وفق مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة.
وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت عقد اجتماعاً عالي المستوى اليوم الثلاثاء حضره كبار الجنرالات بالمملكة بينهم بنسليمان، الوراق، المنصوري، الحموشي، التامك…,لمتابعة تنفيذ ما نص عليه خطاب المٓلك حول خدمة المواطنين. اللقاء حضره عمال و ولاة المملكة وتمحور حول ضرورة التقيد بالقانون ومتابعة تنفيذ المشاريع التنموية التي دشنها المٓلك.
وينتظر أن يتم الإعلان عن قرارات غير مسبوقة، خلال ساعات ستشمل وزراء وكبار المسؤولين بالدولة على خلفية مشاريع الحسيمة.
وتوقع متتبعون أن يعلن المٓلك عن اقالة الحكومة بناءاً عن مضمون خطاب العرش بينما استبعد اخرون ذلك معتبرين ان القراراتً ستشمل وزراء بعينهم وقعوا أمام المٓلك مشاريع الحسيمة ولم ينفذوا شيئاً.
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل