مبادرة إنسانية‖ مجموعة "الكينغ البيلاجيك" توزع أضاحي العيد على فقراء مدينة الداخلة
مبادرة إنسانية‖ مجموعة "الكينغ البيلاجيك" توزع أضاحي العيد على فقراء مدينة الداخلة
الداخلة بوست
كما جرت بذلك العادة دائما, تأبى مؤسسة "الكينغ البيلاجيك" العتيدة, الناشطة في مجال تثمين و تصنيع منتوجات الصيد البحري بجهة الداخلة وادي الذهب, الا أن تشارك الساكنة المحلية من فئة المهمشين و المحرومين و المستضعفين, أحزانهم و مصائبهم و أحلامهم بغد أفضل.
و كما هو دأبها في المناسبات الدينية و الأفراح و الأعياد, بتوزيع أضاحي العيد الملاح السمان, و قُفَف البر و الاحسان, و فرش موائد الرحمان خلال شهر رمضان, للصائمين و عابري السبيل, بالإضافة الى احسان خيري مبرور و مستمر في الزمان و المكان, من تحمل لعلاجات المرضى المعوزين و التصدق في العلن و السر على عشرات البيوتات الفقيرة بمدينة الداخلة, بلا ملل و لا من و لا كلل.
ها هم اليوم وجوه الخير و المعروف, ملاك و مسيري مجموعة الزبدي الاستثمارية, و باشراف مباشر من السيد "رضا الشامي" مدير المجموعة, و كعادتهم السنوية، يشرعون يومه الخميس الموافق ل 24 غشت الجاري، في عملية توزيع أضاحي عيد الأضحى على الطبقات المعوزة و الفقيرة من ساكنة مدينة الداخلة.
العملية سوف تشمل توزيع أكثر من مائة رأس من الأغنام، و هي الحملة الخيرية التي ما فتئت تنظمها مجموعة الزبدي بالمدينة كل سنة.
انها بادرة انسانية خيرة, تأكد مرة أخرى على أن مؤسسة الزبدي الاستثمارية, هي فعلا نموذج مشرق و حقيقي لمفهوم الشركات المواطنة, و المتضامنة مع الطبقات الاجتماعية المهمشة و المحتاجة, فحق لها ذلك اللقب عن جدارة و استحقاق, و ان في ذلك لموعظة لمن كان لو قلب أو ألقى السمع, من جوقة المستثمرين و المنتخبين و المسؤولين, الذين تعج بهم جنبات هذه الربوع المالحة.
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل