برافو‖‖بلدية الداخلة و المجلس الإقليمي لوادي الذهب ينقذون حديقة حي مولاي رشيد من الإفتراس و الضياع
برافو‖‖بلدية الداخلة و المجلس الإقليمي لوادي الذهب ينقذون حديقة حي مولاي رشيد من الإفتراس و الضياع
الداخلة بوست
مرة أخرى تثبت بلدية الداخلة إلى جانب المجلس الإقليمي لوادي الذهب, غيرتهما الصادقة على أملاك ساكنة الداخلة العمومية, و خصوصا في جانب المساحات الخضراء, و الشاهد في حديثنا هو تدخل المجالس سالفة الذكر من أجل إنقاذ حديقة حي مولاي رشيد من الإفتراس و الضياع, الذي كان يتهددها من طرف بعض المتنفذين الجشعين, الذين كانوا يطمحون إلى الإستلاء عليها و ضمها إلى فندق شيد بجانبها, على ملاعب رياضية للقرب, أفترست هي الاخرى بشكل مشبوه في عهد أحد الولاة السابقين سنوات "السيبة" و اللصوصية.
هذا و خصصا المجلسين سالفي الذكر, في إطار البرنامج التنموي الضخم الذي يروم التهيئة الحضرية لمدينة الداخلة عاصمة إقليم وادي الذهب, حوالي 4 ملايين درهم من أجل صيانة و تجديد و تطوير الحديقة المذكورة, مما سيمكن من تحويلها إلى متنفس طبيعي لساكنة الأحياء المجاورة من أجل الإستجمام و الراحة.
تجدر الإشارة إلى أن مواقع صحفية بالداخلة كانت قد نبهت في وقت سابق السلطات المحلية و المجالس المنتخبة إلى نية بعض المتنفذين من أبناء مدينة الداخلة, الترامي على الحديقة سالفة الذكر من أجل ضمها للفندق الذي شيدوه بجانبها بهدف توسعته, إرضاءا لجشعهم, على حساب حاجيات الساكنة المغلوبة على أمرها, و حقها في بيئة سليمة و مساحات خضراء للترفيه و النزهة.
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل