شخصية اليوم‖‖ الخليل الخير..."أبيدي بيلي" الصحراء و عراب نجاحات فريق مولودية الداخلة الكروية
شخصية اليوم‖‖ الخليل الخير..."أبيدي بيلي" الصحراء و عراب نجاحات فريق مولودية الداخلة الكروية
الداخلة بوست
شخصية اليوم التي سنتحدث عنها ليست مثل كل الشخصيات العادية, بل إنها شخصية رياضية بإمتياز, إنه الرجل المحترم "الخليل الخير", إبن مدينة الداخلة و عضو المجلس البلدي للداخلة والنائب الاول لرئيس نادي مولودية الداخلة, و اللاعب السابق لها أيضا.
رجل عملي بكل ما تحمله الكلمة من معاني, يحب أبنا مدينته, ولا ينام ولا يكل ولا يمل من أجل تطوير وتحسين لعبة كرة القدم بالداخلة, وتراه دائما يبحث عن الافضل للمواهب الشابة بالمدينة حتى تحقيق مرادها.
لكن كل هذا لم من عبث, فالسيد "الخليل الخير" تشبع بالفكر الكروي مند نعومة أظافره, و لديه شعبية كبيرة داخل المنظومة الكروية بالمدينة, يعرفه الصغير والكبير والقاصي والداني في الملعب وخارج الملعب, يداعب الكرة مع الجميع في الحي الشعبي المعروف بالداخلة كسيكسات منذ سنة 1982, قبل أن ينضم لمولودية الداخلة سنة 1986, حيث دافع عن الوانها لاكثر من 18 سنة وكان يحمل الرقم 4 أنذاك, كما كان الخليل الخير من أحسن المدافعين الذين عرفتهم الاقاليم الجنوبية حتى الان, و ذلك قبل أن يعتزل البساط الأخضر مرفوع الرأس سنة 2004.
غير أنه وبعد الاعتزال لم ينسى فريقه المحبوب, وظل يدعمه ويسانده حتى اصبحت مولودية الداخلة احد اكبر الاندية بالاقاليم الجنوبية؛ ولم ينتهي عند هذا الحد, فلا يزال لدى الرجل طموح كبير في تحقيق المزيد من النجاحات مع فريقه و شباب الداخلة بشكل عام, ولديه أيضا عزيمة كبيرة من أجل مواصلة مشوار التألق و الإنتصارات الكروية التاريخية بشبه جزيرة سيسينيروس الحالمة.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل