سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل
بعد هبة المليار سنتيم...الصين تدعم اللاجئين الصحراويين بكميات كبيرة من مادة البطاطس
بعد هبة المليار سنتيم...الصين تدعم اللاجئين الصحراويين بكميات كبيرة من مادة البطاطس
الداخلة بوست
قدمت جمهورية الصين عبر سفارتها في الجزائر, مساعدات غذائية للاجئين الصحراويين بتندوف, متمثلة في كميات كبيرة من مادة البطاطس, و ذلك كهبة إنسانية.
هذا و سلم في وقت سابق, السفير الصيني في الجزائر “يانغ غوانغ يو”، مساعدة مالية بقيمة مليار سنتيم, لدعم جبهة البوليساريو عبر إحدى المؤسسات التابعة لها.
ووفق تصريحات يانغ غانغيو، سفير الجمهورية الصينية بالجزائر، فإن “بلاده قد منحت هبة مالية بقيمة مليار سنتيم كمساعدات لما يسمى بـ”الهلال الأحمر الصحراوي”، بمناسبة إحياء اليوم العالمي للصليب الأحمر والهلال الأحمر”، معلناً “عزمه القيام بزيارة لمخيمات تندوف، من أجل معاينة الظروف الإنسانية للشعب الصحراوي”، وفق تعبيره.
المسؤول الدبلوماسي الصيني أرجع سياق تقديم هذه الهبات المالية إلى ما اعتبره “تدهور” الأوضاع الإنسانية داخل المخيمات، مع انكماش قيمة المساعدات الإنسانية المقدمة إلى النساء والأطفال على وجه الخصوص، خاصة مع اقتراب شهر رمضان، الذي يزداد فيه الطلب على المواد الغذائية وبعض اللوازم الضرورية.
يذكر أن الصين تبنت موقفاً مبهماً في نزاع الصحراء، بعدما امتنعت إلى جانب روسيا وإثيوبيا عن التصويت على قرار تمديد بعثة “المينورسو”؛ وفيما أرجع المندوب الروسي موقف بلاده إلى وجود بعض التحفظات بخصوص نص القرار، فضّل السفير الصيني في الأمم المتحدة التزام الصمت، وهو موقف اعتبره محللون “غير ودي تجاه المغرب؛ لأن الامتناع وصيغة تجديد القرار ستة أشهر فقط بدل سنة لا يخدم المغرب نهائيا”.