سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل
والي الجهة "لمين بنعمر" مرفوقا بعامل أوسرد يشرفان على توزيع دعم غذائي بمناسبة شهر رمضان
والي الجهة "لمين بنعمر" مرفوقا بعامل أوسرد يشرفان على توزيع دعم غذائي بمناسبة شهر رمضان
الداخلة بوست
أشرف والي جهة الداخلة وادي الذهب "لمين بنعمر", مرفوقا بالسيد "الجواهري" عامل إقليم أوسرد, و "سيدي صلوح الجماني" رئيس بلدية الداخلة و "سيدأحمد بكار" رئيس المجلس الإقليمي لوادي الذهب, إلى جانب شخصيات مدنية وعسكرية ومنتخبين, يوم أمس الجمعة, على إعطاء انطلاقة مراسيم المبادرة التضامنية: "الدعم الغذائي.. رمضان 1439".
هذا وجرى توزيع بعض المواد الغذائية الأساسية على المستفيدين، وتشمل 4 كيلوغرامات من السكر، و250 غراما من الشاي، و10 كيلوغرامات من الدقيق، و5 لترات من زيت المائدة, حيث بلغت حصص جهة الداخلة وادي الذهب منها ما مجموعه 10 آلاف حصة، موزعة بين إقليمي وادي الذهب وأوسرد.
واستفادت من العملية التضامنية 2200 أسرة بالمجال الحضري لمدينة الداخلة، من ضمن 5400 أسرة مبرمجة على صعيد الإقليم. وبلغت عدد الحصص المخصصة لإقليم أوسرد 4600 حصة، موزعة بين 600 بالمجال الحضري، و4000 بالمجال القروي.
وعن أهداف عملية "الدعم الغذائي.. رمضان 1439"، أوضح خطار مجاهد، المندوب الإقليمي للتعاون الوطني بوادي الذهب، أن "المبادرة الإنسانية تندرج في إطار دعم الأسر المعوزة التي يحيطها عاهل المملكة بعنايته المولوية، خاصة في شهر رمضان الأبرك، وتهدف إلى توطيد دعائم القيم التضامنية بين المواطنين، وإشاعة ثقافة التكافل الاجتماعي".