و أخيرا‖ سخونية المقاطعة الشعبية تجبر "أخنوش" على الإعتراف
و أخيرا‖ سخونية المقاطعة الشعبية تجبر "أخنوش" على الإعتراف
الداخلة بوست
اكدت مصادر صحفية مغربية، أن غموض يسود في صفوف أعضاء المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للأحرار، بسبب التداعيات السياسية والإقتصادية لحملة المقاطعة الشعبية التي تطال ثلاث منتوجات إستهلاكية، والتي أرخت بظلالها على التنظيم الحزبي.
وأفاد ذات المصادر، أنن "عزيز أخنوش" رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، ظهر خلال اجتماع المكتب السياسي للحزب يوم الأحد 27 ماي الجاري بالدارالبيضاء، في وضع غير مألوف، داعياً أعضاء المكتب السياسي إلى مواصلة عملهم السياسي والإشتغال بشكل عادي، قائلاً: “المستهدف ليس هو الحزب، بل المستهدف هو رئيسه كشخص”.
ولم يذكر عزيز أخنوش بالإسم من هي الجهة التي تستهدفه شخصيا، فيما تساءل آخرون عما إذا هذا الكلام هو بمثابة نهاية المشوار السياسي لأخنوش؟؟؟؟
