قادما من تندوف...المبعوث الأممي إلى الصحراء "كوهلر" يبدأ زيارة رسمية للمغرب
قادما من تندوف...المبعوث الأممي إلى الصحراء "كوهلر" يبدأ زيارة رسمية للمغرب
الداخلة بوست
بدأ المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة إلى الصحراء، هورست كوهلر، اليوم الأربعاء، زيارة رسمية للمغرب في إطار جولة إقليمية قادته للجزائر وموريتانيا، وتشمل الأقاليم الصحراوية.
وأفادت وزارة الخارجية، في بيان، أن ناصر بوريطة، استقبل هورست كوهلر، بالعاصمة الرباط. ولم تذكر الوزارة المواضيع التي تناولها بوريطة وكوهلر، خلال اللقاء.
وأشارت أنه من المنتظر أن يلتقي المبعوث الأممي، في وقت لاحق من اليوم، برئيس الحكومة، سعد الدين العثماني.
وقالت الوزارة إن "كوهلر سيواصل زيارته للمغرب في الأقاليم الجنوبية للمملكة حتى يتمكن من المعاينة عن كثب، للجهود المبذولة بمجال التنمية بالمنطقة".
ولم تذكر الوزارة مدة زيارة المبعوث الأممي للمغرب.
والسبت الماضي، وصل كوهلر إلى الجزائر، وأجرى مباحثات مع وزير خارجيتها عبد القادر مساهل، في إطار جولته التي تهدف؛ لإحياء المفاوضات بين المغرب وجبهة "البوليساريو".
ومن المقرر أن تستمر جولة المبعوث الأممي، التي زار خلالها أيضا مخيمات اللاجئين بتندوف بالجزائر، وموريتانيا، حتى الأول من يوليوز المقبل.
وتعتبر هذه الزيارة الأولى للمنطقة بعد تقرير مجلس الأمن الدولي الأخير، حول الصحراء في أبريل الماضي.
واعتمد مجلس الأمن، القرار 2414 في أبريل الماضي، وقضى بتمديد ولاية بعثة الأمم المتحدة في الصحراء (المينورسو)، لمدة 6 أشهر.
الثرثرة في زمن كورونا
سيدي صلوح الجماني شخصية عام 2019 بجهة الداخلة وادي الذهب
تقارير المركز عن الفساد
تقرير خطييير||كيف تنهب لوبيات دقيق السمك ثروات الصحراء السمكية؟؟
تلفزة الكاتب
رحلة سردين الداخلة نحو الأسواق التجارية الإسرائيلية
كشف الحجاب عن حقيقة مخزون السردين و التكامل بين أسطول الصيد الساحلي و أعالي البحار
قهوة الكاتب
بالفعل "المندبة كبيرة و الميت فار"...مشروع "ولد ينجا" التنموي نموذجا
هنيئا للداخلة أكبر مقر مجلس جهوي في العالم يبنى من جيوب المحرومين و البؤساءنهاية حزب الإستقلال بجهة الداخلة وادي الذهب...و إنتصار تحالف "الجماني" السياسي
تدوينة نهاية السنة...أما آن الآوان لتجار الحروب و المآسي أن يملوا من المتاجرة في معاناة و دماء الصحراويين؟
مقال الكاتب الأسبوعي
فلوس اللبن يوكلهم زعطوط...حين يخصص مجلس الجهة 150 مليون لصيانة مقره الحالي
حتى و لو دمرها الحاقدون..ستظل "الفطورية" في ذاكرة أهل الداخلة بالتسلسل